روايه بقلم ولاء رفعت
روايه بقلم ولاء رفعت
كان علي قد السؤال و ابني ما بيحبش يغصب حد علي حاجة.
سألتها مرة ثالثة بلهفة فالوقت ليس في صالحها و عليها أن تلحق به قبل خسارته
هو فين كده دلوقتي
زمانه بيجهز و ڼازل دلوقت لأن المطار قريب منه.
فقالت لها الأخري و يبدو
عليها العجلة من أمرها
خلي بالك من محمد و بسنت أنا ڼازلة.
قالتها و ذهبت تبدل ثيابها و غادرت المنزل في دقائق أشارت إلي سيارة أجرة و أخبرت السائق بالمكان الذي يمكث فيه شريف و عندما اقتربت السيارة من البناء وجدت شريف قد ولج إلي داخل السيارة التي سوف توصله إلي المطار أنطلقت به فصاحت في السائق
ڼفذ الأخر طلبها أسرع خلف السيارة و في طريق السيارات أقتربت السيارة التي هي بها من السيارة الأخري حيث يجلس شريف.
قامت بفتح زجاج النافذة و قامت بالنداء عليه
شريف يا شريف.