رواية زوجه ولد ابليس جميع الفصول الشيقة و الممتعه

رواية زوجه ولد ابليس جميع الفصول الشيقة و الممتعه

موقع أيام نيوز


لإبليس و لف على لسانها سحر أسود و هو بيغسلها و ډفنها اهني
صدمات متتالية تهطل عليها كالمطر و هي لا تعرف ما الذي يجب عليها فعله حتى تصدق 
ما قاله رجب للتو ازدادت ريقها و هي ترفع عينها في أعين بشار الذي يشعر بالخزي و 
العا ر من أفعال جده طأطأ رأسه خجلا منها 
بينما تابع الجد حديث حفيده قائلا

وچيدة بت اخوي حسان كانت من مرته الله يرحمها جاته بعد شوج و عطش كيف ما بيجولوا فارت و بجيت زينة الصبايا كان عمرها عشرين سنة يوم ما امهما ماټت كانت روحها في امها و ابوها كان روحه فيها عيحبها صح كان نفسها تشوف أمها و لو مرة واحدة بس و هو كان يشوفها كده و جلبه 
يت جطع عليها و يوم الأربعين بتاع امها چه هو و الشيخ المرعي و بدوا يعملوا چلسة تحضير ارواح هي عرفت چن چنانها عرضتهم 
و حاولت تصرخ علي وجتها عشان الحجها بس كان أبوها خپطها على راسها طبت ما تت 
فيها ولدي و في اللحظة ديه الشيخ المرعي الله يلعنه في كل كتاب جاله يكمل شغلهم و حفر تحت الدار
صمت الجد سالم لبرهة قبل أن يكمل حديثه قائلا بنبرة مرتعشة إثر البكاء
حسان كان كل اللي
يهمه وجتها الاثارات و بس كان لازم يفتحوا المجبرة و عشان يعملوا كده لازم يستعينوا بالأبالسه و دول واعرين جوي جوي عمل وياهم عهد و إلا يفض العهد ديه يبجى حكم على حاله بالمۏت
اجهش الجد سالم و لاول مرة بالبكاء و كأنه طفلا صغيرا لم يتحمل سرد ما تبقى من حكاية الجد حسان فتولى رجب سرد الجزء الأسوء حين قرر الشيخ المرعي فعل الفاحشة 
مع وجيدة ابنة حسان حتى يسخر الجا ن
لقد فقد ما تبقى من عقل و قلب بعد مو ت ابنته ختمت حديثه قائلا بهدوء 
كل ديه چدي ما حضروش اللي شافت الحكاية ديه أم عمر و چات حكت لچدي و أمرته يمشي من الدار و عشان يحافظ على حاله و بعدها حصل اللي الكل مكانش يتخيله و لا حتى في احلامه
سألت خديجة بنفاذ صبر و دموعها لا تتوقف ابدا 
حصل إيه تاني في إيه تاني لسه الناس دي مفكرتش تعمله
رد بشار و قال لم تتوقعه منه
الفصل الثا من عشر
اجهش الجد سالم و لاول مرة بالبكاء و كأنه طفلا صغيرا لم يتحمل سرد ما تبقى من حكاية الجد حسان فتولى رجب سرد الجزء الأسوء حين قرر الشيخ المرعي فعل الفاحشة 
مع وجيدة ابنة حسان حتى يسخر الجا ن
لقد فقد ما تبقى من عقل و قلب بعد مو ت ابنته ختمت حديثه قائلا بهدوء 
كل ديه چدي ما حضرو ش اللي شافت الحكاية ديه أم عمر و چات حكت لچدي و أمرته يمشي من الدار و عشان يحافظ على حاله و بعدها حصل اللي الكل مكانش يتخيله و لا حتى في احلامه
سألت خديجة بنفاذ صبر و دموعها لا تتوقف ابدا 
حصل إيه تاني في إيه تاني لسه الناس دي مفكرتش تعمله
رد بشار و قال لم تتوقعه منه 
چدي حسان هو اللي ج طع رچل وچيدة بت عمي اللي في الاساس بته من رجاصة في الموالد 
اڼهارت خديجة بعد استماعها لهذا الكم من الإعترافات التي لا حصر لها و ضعت رأسها بين كفيها و قالت بصړاخ
كفاية ابو س ايدكم كفاية مش قادرة اسمع أكتر من كدا أنا قر فت من نفسي و منه و مش قادرة استوعب أكتر من كدا
نظر رجب ل بشار ثم قال بجدية قائلا
لازم تسمعي و تعرفي كل حاچة عشان الفترة الچاية اللي چاي واعر جوي و حسان ما هيخليش فرصة غير لما يستغلها زين و لازم أنت و چبل تمشوا من اهنى
نظرت ل جبل الذي تبادل معها في نفس الوقت تلك النظرة الذاهلة عادت ببصرها له و قالت باستفهام 
نمشي نروح فين 
رد رجب و قال
في مقان امان بعيد عن اهني و متحصن الفترة الچاية الهچوم بجى كيف المطر الاول كان مچرد رسايل لكن دلوجه الضړب في المليان و أنت و چبل نقطة ضعف بشار و طول ما إنتوا اهني محدش ها يعرف يحمي الدار ديه
ردت خديجة بنبرة متحشرجة قائلة
و أنا مش هاسيب بشار لوحده ابدا إنتوا ممكن تبعدوا جبل لكن أنا لأ فاهم يا بشار أنا لا
داخل غرفة عمر و شمس حدثها عن كل شئ حدث في حياته عرفت الصغيرة و الكبيرة كم أسعدها هذا الشئ و لأول مرة تشعر بأنها ز و جته حقا بدأت تتناقش معه في أموره الشخصية كان يستمع لها يعارضها و يوافقها أحيانا تلك هي الحياة الز و جية بالفعل ليست الحياة الاولى التي كانت تعيشها مازال يعشق حسنة مازالت
 

تم نسخ الرابط