رواية في مدينة الاسكندرية يصحي فهد الزيني
رواية في مدينة الاسكندرية يصحي فهد الزيني
نور ٣وجابت وواحد ل حنين وواحد ليه والاضاءه اصبحت هاديه فى القاعه والمزيكا اشتغلت وغنت حنين ونور ويارا بعد ما كل واحده شددت ايد جوزاها وبرقصوا فى حضنهم وبيغنوا
اغنيه حبيتك بثلاثه
ﻣﺎﻟﻲ ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺎﺭﺗﺒﺎﻙ
ﻭ ﺑﺤﺎﻟﺔ ﻣﺶ ﻋﺎﺩﻳﺔ
ﻋﻘﻠﻲ ﺍﺗﺠﻨﻦ ﻣﻌﺎﻙ
ﻣﺶ ﻋﺎﺭﻓﺔ إﻳﻪ ﺍﻟﻠﻲ ﻓﻴﺎ
ﻗﻮﻡ ﻓﺾ ﺍﻻﺷﺘﺒﺎﻙ
ﺩه أنا ﻭﺍﻗﻌﺔ فيك ﺑﺠﺪ
ﻣﻦ ﻛﻠﻤﺘﻴﻦ ﻳﺎ ﺩﻭﺏ
ﺑﻼﻗﻴﻨﻲ ﻓﻲ ﺣﺘﺔ ﺗﺎﻧﻴﺔ
ﻣﺎﺑﺸﻮﻓﺶ ﻓﻴﻚ ﻋﻴﻮﺏ
ﻭ ﺑﺮﺍﻗﺒﻚ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﺛﺎﻧﻴﺔ
ﺍﺯﻋﻞ ﻫﺘﻘﻮﻡ ﺣﺮﻭﺏ
ﻣﺶ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻻ ﺗﻤﺎﻧﻴﺔ
ﻫﻮ ﺍﻧﺖ أﻱ حد
أﻧﺎ ﻧﻔﺴﻲ أﻃﻴﺮ
ﻓﺮﺣﺎﻧﺔ ﺟﺪا ﻭ ﺩﺍﻳﺒﺔ ﻭ بغير
ﺣﺎﺳﺔ ﺑﺴﻌﺎﺩﺓ ﻭ ﺩه إﺣﺴﺎﺱ ﺧﻄﻴﺮ
ﻣﺠﻨﻮﻧﺔ ﺑﻴﻚ ﻧﻔﺴﻲ أﻓﻀﻞ ﻗﺼﺎﺩﻙ ﻭ أقولك ﺑﺤﺒﻚ ﻛﺘﻴﺮ
ﻭ ﺩه ﻣﺶ ﻛﻼﻡ
ﺩه أنا ﺟﺎﻳﺔ أﻏﺮﻕ ﻋﻴﻨﻴﻚ ﺍﻫﺘﻤﺎﻡ
ﻟﻮ ﻛﻨﺖ أﻃﻮﻝ ﻛﻨﺖ أﻣﺴﺢ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻭ ﻧﺒﺪأ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻴﻠﺔ ﻗﻮﺍﻡ
ﻫﻮ ﺍﻧﺖ ﺟﻴﺖ ﻣﻨﻴﻦ
ﺣﺒﻴﺘﻚ ﺑﺎﻟﺘﻼﺗﺔ
ﺳﻬﺮﺍﻧﺔ ﺑﺘﺎﻉ ﻳﻮﻣﻴﻦ
ﻋﺎﻳﺰﺍﻙ ﻭ ﺑﺎﺳﺘﻤﺎﺗﺔ
ﻣﺒﺴﻮﻃﺔ ﺣﺒﺘﻴﻦ
ﻻ ﺣﺒﺘﻴﻦ ﺗﻼﺗﺔ
ﻻ ﺩه ﺍﻟﻤﻮﺿﻮﻉ ﻳﺨﺾ
ﻣﻦ ﻏﻴﺮ أي ﺍﺗﻔﺎﻕ
ﻋﻘﻠﻲ ﻓﻲ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﺍﻧﺖ ﺧﺪﺗﻪ
ﺗﺎﻩ ﻣﻨﻲ ﻭ أﻣﺎ ﻓﺎﻕ
ﻣﺶ ﺛﺎﺑﺖ ﺯﻱ ﻋﺎﺩﺗﻪ
ﻣﻠﻬﻮﻑ ﻛﻠﻪ ﺍﺷﺘﻴﺎﻕ
ﺑﻴﺮﻭﺣﻠﻚ ﻭ بإﺭﺍﺩﺗﻪ
فهد مكنش مصدق حنين وهيا بتغنى وبتدلع عليه كده وفرحان جدا
عمار وفرحان جدا وبيرقص مع يارا وهيا بتغنيله هتجننى يا يارا
ويارا بتبنسم
اما ادهم كان هيطير من السعاده
الغنيه خلصت وفهد وعمار وادهم شالوا البنات ولفوا بيهم
وفضلوا يرقصوا ويتصورا فى الفرح ووصلوا لاخر الفرح فهد راح ل الدى جى وخلاه يشغل اغنيه لانك معايا سامو زين
كل يوم بثبت انها عشقه الاول والاخير
حنين هتفضل تحبنى
فهد طول منا عايش وبتنفس هفضل اعشقك
حنين انت اجمل حاجه حصلتلى يا حبيبى
اعوام ٥بعد مرور
همس بتجرى فى الجنينه ورا اخواتها
سيف وحنين الصغيره
وحنين و فهد بيتفرجوا عليهم
وادهم ونور بينزلوا من دبى ومعاها فارس وبنتين تؤام جوريه وجومانا
والكل بيتجمعوا سوا وبيسلموا على بعض والاولاد بتلعب سوا
فهد بحبك يا حنون
حنين وانا كمان يا قلبى فى حاجه عوزه اقولهالك
فهد فى ايه
انا حامل
فهد بضحك بجد يا قلبى
حنين ايوه
فهد بصوت عالى اسمعوا يا جماعه الرابع جاى فى الطريق
الكل برك ليهم
وبيكملوا يومهم وبيضحكوا
تم بحمدالله